⁣فيدان محمد مهجرة عفرينية.. قصة ألم يكسرها أمل العودة إلى الديار

قِصصٌ وآلامٌ لا تنتهِ في مُخيماتِ الشهباء ، يَرويها مُهجَّرو عفرينَ بأفئِدَتِهِم التي كَوتْها نارُ التهجيرِ عن الديار، والتي زَادَها ألماً خِيامُ التهجير ، ليبقى أملُ العودة إلى عفرينِهِم زاداً يَقتَاتون عليها كلَّ حين مُتَحدِّينَ شَظَفَ عَيشِهِم وبُؤسِهِم.

فيدان محمد علي الأم والمهجرةُ العفرينية التي تحتفِظُ بحَفنةِ تُرابٍ من أرضِ منزلِها بعفرين ، تَعِدُ بالعودة إلى عفرين ، وإعادةِ حَفنةِ الترابِ وزِراعتِها بالورد .